لم يعد خافيا على أحد ان بعض الساسة يحاولون بشتى الطرق تهميش دور التركمان من خلال تهميش دور ( الجبهة التركمانية العراقية) باعتبارها الممثل الوحيد والشرعي للتركمان في العراق واصبح واضحا لدينا انهم يسعون لخلق مازق ويسعون للالتفاف على انجازات الجبهة التركمانية والاحزاب التركمانية الاخرى خلال السنوات الماضية، وان بعض تصريحاتهم تجاه الجبهة التركمانية هدفها واضح وهو تسويقها على الراي العام ليمرر من خلالها اهدافهم واطماعهم الشخصية والحزبية في المدن التركمانية، ويسعون لوضع التركمان في مازق سواء فيما يخص مستقبل كركوك أو في حصر الحقوق التركمانية في جزء ضيق من اراضينا
هذا ما يريده ساسة الاعداء، ونقول لهم ان ليس كل ما يريدونه يتحقق على الارض، ومعركتنا صراع ارادات،واخترنا طريق الحق والنضال السلمي لتحقيق ما نصبو اليه ؛وان بعض الاعداء اختاروا منذ البداية وسعوا لخيار اخر، وهو الخيار العسكري والامني على ارادتنا وموقفنا السلمي وفرض الهزيمة على الشعب التركماني، وعندما فشلوا في ذلك اضطروا الى خطوة التفافية! خطوة نزع المواطن التركماني من ممثله الشرعي!
åØå نحن التركمان قادة وشعبا، لدينا القدرة على مواجهة هذا التحدي وسنفرض ارادتنا مهما حاول وجاهد ساسة الاعداء التغطية على سياستهم العدوانية على مدن التركمان فالحقيقة تبقى هي الحقيقة؛ وإن التلاحم بين صفوف الشعب التركماني نعتبره ثمرة لنضالات شعبنا طوال العقود،والنضال الذي قادته الاجيال جيلاً بعد جيل، مدعومة بالدعم الايماني بقضيتنا واحقيتنا بالعيش بكرامة فوق اراضينا التركمانية في عراق موحد
åØåوكما تبين للداني والقاصي ان من ادبياتنا عبر التاريخ متمسكون بكامل حقوقنا ولا تغيير على ثوابتنا المعروفة،، وعلى راسها حقنا في كركوك والمدن التركمانية الاخرى في عراق موحد وقوي، فلا تغير على هذه المواقف لانها مواقف استراتيجية واننا سننجز بعون الله ما باشرنا به خطوة خطوة وهذا امر لا خلاف عليه .
åØåان الضغوط التي تتعرض لها الشعب التركماني لن تثنيها عن مواقفها الوطنية والقومية العادلة وعلى كافة قوانا التركمانية الوطنية وبدون اسثتناء اداء دورهم في توعية المواطنين للحملة المغرضة والمضللة التي تتعرض لها التركمان وقواها الوطنية، و الحفاظ على رفعة ومكانه مدننا وشعبنا والظرف التي يمر بها يتطلب ليس مجرد الاقوال بل الأفعال على ارض الواقع للحفاظ على مسيرتنا النضالية وتطويرها والتعاون على ترسيخ روح الوحدة والتلاحم
åØåوان التركمان قاطبة تمر اليوم بمنعطفات خطيرة وظروف صعبة نتيجة التامر المستمر عليها عبر عقود متتالية, وان خطورة الحملة تكمن في انها تستهدف البنية النفسية والمعنوية للمواطن التركماني في اطار حرب اعلامية وثقافية ونفسية تتركز على أجيالنا الشابة بصفة خاصة
åØåوعلى الشعب التركمان رفض كل المؤامرات و الضغوط التي يتعرضون لها وتقع على عاتق الاعلام التركماني والادباء والمثقفين في مواجهة الحملة الاعلامية المغرضة التي تخدم المخططات الهادفة للنيل من شعب التركمان بسبب مواقفها الوطنية الثابتة. وعلى الاعلاميون ومعهم مختلف جماهير الشعب التركماني وقوفهم صفا واحدا كالبنيان المرصوص في لحمة وطنية متراصة للذود عن حياض وطنهم ومدنهم التركمانية والعمل على وقف جميع المخططات التي تستهدف الوجود والكرامة للمواطن التركماني
åØåوعلى التركمان قادة وشعبا ان يحدون بتوجه هادف وتصميم واصرار وطموح الى تحقيق ما يصبون اليه في اكتساب المزيد والمزيد، وان القيادة هي ميدان رحب للفكر والعطاء، وان افضل وجه لممارستها تتطلب التحلي بصفات استثنائية ومميزة في شتى المجالات.، وبذل الجهود المضنية، ومثابرة بكل ما لدينا من طاقات، بموازاة حرص وجهد قادتنا ، على بذل اقصى طاقاتهم وتوفير مختلف الوسائل والسبل اللازمة لضمان تحقيق ما نربو اليه. ولنثق ونعلم انه سياتي اليوم ونقطف ثمار عرقنا وتعبنا وصبرنا وان الكفاح والصبر والتالف ستشكل بين ايدينا السلاح الامضى في مواجهة مختلف الصعوبات والعقبات التي تعترض مسيرة خدمتنا لشعبنا التركماني، وتحد من نزيف وقتنا وجهدنا، وتقودنا الى التحديد السريع والخلاق والاساليب المثلى في قيادتنا ، وقيامنا بواجباتنا على افضل وجه، وتنفيذنا لمختلف المهام الموكلة إلينا بنجاح
åØåان الجبهة التركمانية وكافة الاحزاب التركمانية التي لم تنحرف عن البيت التركماني مؤسسات وطنية خرجت من رحم الشعب التركماني ويعيشون همومه وشجونه، وانها ليست مؤسسات طارئة عليه، ويجب أن يدعموا وأن ينظر اليهم بعين الاحترام وهدفهم خدمة المواطنين التركمان،واعلاء كلمة الحق والعدالة
åØåفي نهاية المطاف سنجعل الاعداء والخونة يعترفون بشيء اسمه الشعب التركماني ،وسندرج في القاموس السياسي العراقي والدولي رغما على انوف الاعداء والمتامرين علينا كلمة اسمها الشعب التركماني، وسنرغمهم على الاعتراف ان هنالك شعبا ابيا وطنيا لها ثوابث لم ولن تتغير مهما اشتدت العواصف اسمه التركمان على ارض بلاد الرافدين
هذا ما يريده ساسة الاعداء، ونقول لهم ان ليس كل ما يريدونه يتحقق على الارض، ومعركتنا صراع ارادات،واخترنا طريق الحق والنضال السلمي لتحقيق ما نصبو اليه ؛وان بعض الاعداء اختاروا منذ البداية وسعوا لخيار اخر، وهو الخيار العسكري والامني على ارادتنا وموقفنا السلمي وفرض الهزيمة على الشعب التركماني، وعندما فشلوا في ذلك اضطروا الى خطوة التفافية! خطوة نزع المواطن التركماني من ممثله الشرعي!
åØå نحن التركمان قادة وشعبا، لدينا القدرة على مواجهة هذا التحدي وسنفرض ارادتنا مهما حاول وجاهد ساسة الاعداء التغطية على سياستهم العدوانية على مدن التركمان فالحقيقة تبقى هي الحقيقة؛ وإن التلاحم بين صفوف الشعب التركماني نعتبره ثمرة لنضالات شعبنا طوال العقود،والنضال الذي قادته الاجيال جيلاً بعد جيل، مدعومة بالدعم الايماني بقضيتنا واحقيتنا بالعيش بكرامة فوق اراضينا التركمانية في عراق موحد
åØåوكما تبين للداني والقاصي ان من ادبياتنا عبر التاريخ متمسكون بكامل حقوقنا ولا تغيير على ثوابتنا المعروفة،، وعلى راسها حقنا في كركوك والمدن التركمانية الاخرى في عراق موحد وقوي، فلا تغير على هذه المواقف لانها مواقف استراتيجية واننا سننجز بعون الله ما باشرنا به خطوة خطوة وهذا امر لا خلاف عليه .
åØåان الضغوط التي تتعرض لها الشعب التركماني لن تثنيها عن مواقفها الوطنية والقومية العادلة وعلى كافة قوانا التركمانية الوطنية وبدون اسثتناء اداء دورهم في توعية المواطنين للحملة المغرضة والمضللة التي تتعرض لها التركمان وقواها الوطنية، و الحفاظ على رفعة ومكانه مدننا وشعبنا والظرف التي يمر بها يتطلب ليس مجرد الاقوال بل الأفعال على ارض الواقع للحفاظ على مسيرتنا النضالية وتطويرها والتعاون على ترسيخ روح الوحدة والتلاحم
åØåوان التركمان قاطبة تمر اليوم بمنعطفات خطيرة وظروف صعبة نتيجة التامر المستمر عليها عبر عقود متتالية, وان خطورة الحملة تكمن في انها تستهدف البنية النفسية والمعنوية للمواطن التركماني في اطار حرب اعلامية وثقافية ونفسية تتركز على أجيالنا الشابة بصفة خاصة
åØåوعلى الشعب التركمان رفض كل المؤامرات و الضغوط التي يتعرضون لها وتقع على عاتق الاعلام التركماني والادباء والمثقفين في مواجهة الحملة الاعلامية المغرضة التي تخدم المخططات الهادفة للنيل من شعب التركمان بسبب مواقفها الوطنية الثابتة. وعلى الاعلاميون ومعهم مختلف جماهير الشعب التركماني وقوفهم صفا واحدا كالبنيان المرصوص في لحمة وطنية متراصة للذود عن حياض وطنهم ومدنهم التركمانية والعمل على وقف جميع المخططات التي تستهدف الوجود والكرامة للمواطن التركماني
åØåوعلى التركمان قادة وشعبا ان يحدون بتوجه هادف وتصميم واصرار وطموح الى تحقيق ما يصبون اليه في اكتساب المزيد والمزيد، وان القيادة هي ميدان رحب للفكر والعطاء، وان افضل وجه لممارستها تتطلب التحلي بصفات استثنائية ومميزة في شتى المجالات.، وبذل الجهود المضنية، ومثابرة بكل ما لدينا من طاقات، بموازاة حرص وجهد قادتنا ، على بذل اقصى طاقاتهم وتوفير مختلف الوسائل والسبل اللازمة لضمان تحقيق ما نربو اليه. ولنثق ونعلم انه سياتي اليوم ونقطف ثمار عرقنا وتعبنا وصبرنا وان الكفاح والصبر والتالف ستشكل بين ايدينا السلاح الامضى في مواجهة مختلف الصعوبات والعقبات التي تعترض مسيرة خدمتنا لشعبنا التركماني، وتحد من نزيف وقتنا وجهدنا، وتقودنا الى التحديد السريع والخلاق والاساليب المثلى في قيادتنا ، وقيامنا بواجباتنا على افضل وجه، وتنفيذنا لمختلف المهام الموكلة إلينا بنجاح
åØåان الجبهة التركمانية وكافة الاحزاب التركمانية التي لم تنحرف عن البيت التركماني مؤسسات وطنية خرجت من رحم الشعب التركماني ويعيشون همومه وشجونه، وانها ليست مؤسسات طارئة عليه، ويجب أن يدعموا وأن ينظر اليهم بعين الاحترام وهدفهم خدمة المواطنين التركمان،واعلاء كلمة الحق والعدالة
åØåفي نهاية المطاف سنجعل الاعداء والخونة يعترفون بشيء اسمه الشعب التركماني ،وسندرج في القاموس السياسي العراقي والدولي رغما على انوف الاعداء والمتامرين علينا كلمة اسمها الشعب التركماني، وسنرغمهم على الاعتراف ان هنالك شعبا ابيا وطنيا لها ثوابث لم ولن تتغير مهما اشتدت العواصف اسمه التركمان على ارض بلاد الرافدين
No comments:
Post a Comment